* الحقيقة التي أجمع عليها كل الناجحين في حياتهم هي أن نجاح الإنسان في حياته أو فشله من صنع يديه وأنه يرتبط ارتباطاً وثيقاً بمقدار ما يكتسب الإنسان من ملكات ومهارات وما نبذله من جهد وما نتصف به من صفات ولا مجال على الإطلاق لربط النجاح بالحظ أو التوفيق... لأن الإنسان بإرادته وجهده يستطيع أن يتخطى العقبات والعثرات التي قد تواجهه في طريق النجاح.
* شخصية الإنسان ونضجه الوجداني وطريقته في الحياة هي التي تحدد مقدار النجاح الذي يمكن أن يحققه.
* فالذين أحرزوا نجاحاً ملحوظاً في حياتهم تميزوا بنظرة إيجابية للحياة واكتسبوا شخصية ديناميكية وتحركوا في كل اتجاه... ونتيجة لذلك اتسعت دائرة العلاقات والمعارف والأصدقاء وأتيحت أمامهم الفرص وكثرت الخيارات وهؤلاء يؤمنون بأن الفرص موجودة في كل مكان, ولا مكان لديهم للندم على فرصة ضاعت, وهم متفوقون في أي مجال يعملون فيه يحسنون استخدام عقولهم ويخصصون أوقاتاً لتنمية عقولهم وتطوير تفكيرهم... وتخصيص وقت للتفكير العميق المبرمج.
* ويتميز الذين أحرزوا نجاحاً في حياتهم بصفة عامة وفي عملهم بصفة خاصة بالسعي نحو الحصول على الخبرة في أي ميدان يعملون فيه ومعرفه جيدة بكل موضوع معروض أمامهم لذلك نجدهم يتقدمون الصفوف بسهولة في عالم الأعمال ويتفوقون على أقرانهم لأنهم عرفوا حقائق لم يعرفها غيرهم, وبالخبرة والكفاءة العالية يكون النجاح محققا بإذن الله, ويستطيع كل منا أن يصبح أكثر كفاءة مهما كانت وظيفته أو عمله.
كل ما هو مطلوب منك أن تدرس الطريقة الصحيحة لمباشرة العمل دون ضياع جهد أو وقت وأن تحدد نوع المناخ المناسب الذي تنتج فيه أفضل ما لديك.
ولهذه الأسباب أجمع خبراء علم النفس والاجتماع على أن نجاح الإنسان في حياته من صنع يديه وأن مفتاح باب التوفيق موجود داخل كل منا... قابع في أعماقنا... يحتاج إلى من يحرك الدوافع والمشاعر الإيجابية, مع النظرة المتفائلة للحياة والإقدام عليها بطريقة تختلف عما أنت فيه الآن, وعليك أن تضع النجاح نصب عينيك وأن تحرك يديك مؤكداً أن نجاحك من صنع يديك[1].
* شخصية الإنسان ونضجه الوجداني وطريقته في الحياة هي التي تحدد مقدار النجاح الذي يمكن أن يحققه.
* فالذين أحرزوا نجاحاً ملحوظاً في حياتهم تميزوا بنظرة إيجابية للحياة واكتسبوا شخصية ديناميكية وتحركوا في كل اتجاه... ونتيجة لذلك اتسعت دائرة العلاقات والمعارف والأصدقاء وأتيحت أمامهم الفرص وكثرت الخيارات وهؤلاء يؤمنون بأن الفرص موجودة في كل مكان, ولا مكان لديهم للندم على فرصة ضاعت, وهم متفوقون في أي مجال يعملون فيه يحسنون استخدام عقولهم ويخصصون أوقاتاً لتنمية عقولهم وتطوير تفكيرهم... وتخصيص وقت للتفكير العميق المبرمج.
* ويتميز الذين أحرزوا نجاحاً في حياتهم بصفة عامة وفي عملهم بصفة خاصة بالسعي نحو الحصول على الخبرة في أي ميدان يعملون فيه ومعرفه جيدة بكل موضوع معروض أمامهم لذلك نجدهم يتقدمون الصفوف بسهولة في عالم الأعمال ويتفوقون على أقرانهم لأنهم عرفوا حقائق لم يعرفها غيرهم, وبالخبرة والكفاءة العالية يكون النجاح محققا بإذن الله, ويستطيع كل منا أن يصبح أكثر كفاءة مهما كانت وظيفته أو عمله.
كل ما هو مطلوب منك أن تدرس الطريقة الصحيحة لمباشرة العمل دون ضياع جهد أو وقت وأن تحدد نوع المناخ المناسب الذي تنتج فيه أفضل ما لديك.
ولهذه الأسباب أجمع خبراء علم النفس والاجتماع على أن نجاح الإنسان في حياته من صنع يديه وأن مفتاح باب التوفيق موجود داخل كل منا... قابع في أعماقنا... يحتاج إلى من يحرك الدوافع والمشاعر الإيجابية, مع النظرة المتفائلة للحياة والإقدام عليها بطريقة تختلف عما أنت فيه الآن, وعليك أن تضع النجاح نصب عينيك وأن تحرك يديك مؤكداً أن نجاحك من صنع يديك[1].
No comments:
Post a Comment